باتت المؤسسات التعليمية تعاني من حالة تدهور بشكل كبير في جمهورية مصر العربية وجددت واقعة جامعة المنصورة اليوم النظر على واقعة التقصير والانحلال الأخلاقي التي تعاني منه كافة المؤسسات التعليمية في مصر في المراحل التعليمية المختلفة فبعد وقائع رقص الفتيات بشكل جماعي مع المدرسين في المدارس الثانوية والتي تكررت في أكثر من مدرسة كان أشهرها واقعة رقص البنات في احتفاليه عيد الأم بمحافظة كفر الشيخ والتي يمكنك مشاهدتها من هنا .
ومن ثم تكرار تلك الواقعة في محافظة الإسكندرية في أحد المدارس الخاصة دل ذلك على عدم انحصار التسيف في محافظة بعينها ويمكنك مشاهدة الواقعة من هنا
أه لو لعبت يا زهر في حفلة تخرج علوم جامعة المنصورة
تكررت واقعة استخدام أغاني المهرجانات الشعبية في الحرم الجامعي بشكل يسيئ إلى كافة المستويات التعليمية وكان أخرها في حفل تخرج كلية علوم جامعة المنصورة وذلك بعد تكرار تلك الواقعة أكثر من مره وكانت البداية في كلية الحقوق جامعة القاهرة لتصبح جامعة المنصورة ثالث اشهر الجامعات واعرقها في مصر تتحول لساحة رقص شعبي بين الفتيات والشباب .
حيث لم تكن تلك الواقعة الأولى من نوعها فسبق من قبل أن تعرضت تجارة الإسكندرية إلى واقعة مماثلة وانتهاك الحرم الجماعي بتلك الأغاني المقززة ويمكنك مشاهدة الفيديو من هنا
https://www.youtube.com/watch?v=IHuMq9cHdkA