على اثره الازمه المتصاعدة بين روسيا وتركيا بعد اسقاط قاذة من طراز ” سوخوي 24 ” تابعه للقوات الجويه الروسيه على يد سلاح الجو التركي بعد اختراقها الاجواء التركيه قامت روسيا بتوجيه عدة تهم للحكومه التركيه وعلى راسها انها داعمه لتنظيم الدوله الارهابي ” داعش ” حيث قامت بضرب قافلة امدادات طبيه واعانات تركيه على الحدود السوريه كانت تركيا قد ارسلتها للسورين إلا ان القوات الروسيه اشتبهت بالقافله وقامت بتدميرها بالكامل .
ومن ثم قامت وسائل الاعلام بنشر صور نجل اردوغان وهو يضهر مع مجموعه من الملتحين ادعت انهم من قيادات داعش وان تركيا تقوم بشراء النفط من داعش وهذا ما ييسر لهم الامر فى عمليات شراء الاسلحه ويظل مصدر دخل قوى للتنظيم يمولون منه العمليات الارهابية .