احيانا يتعرض المريء لمواقف محرجة فى أماكن عامة او بصحبة الأهل او الاصدقاء ، وبعض المواقف والتى تحدث فى أحد الاماكن او بصحبة بعض الاشخاص بالتحديد قد تسبب لصاحبها الاحراج الشديد لدرجة انه يتذكرها كلما رأى الشخص او مر بنفس المكان مره اخرى ، بعض هذه المواقف يكون كومديا والبعض قد يتحول الى مأساة .
المقطع الذى نعرضه عليكم هو من النوع الثانى ، النوع الكوميدى ، ويظهر فى الفيديو الذى حقق مشاهدات رهيبة على موقع مشاركة الفيديو يوتيوب ، فتاة فى منتصف العمر تجرى مسرعة حتى تصل الى المكتب ، تدفع كل من حولها وتجرى بشكل جنونى ، حتى تصل الى مكان عملها وتسرع اكثر حتى تدخل مكتبها وتغلق الباب ، وبعد ان أغلقت الباب وتأكدت انه لا يوجد أحد ، حدثت المفاجأة الغير متوقعة 🙂