قصة اصبحت متكرره وهي استخدام امناء الشرطة وافراد الامن التابعين لوزارة لداخلية تسليحهم الميري في فرض الاتاوات والبلطجه على المواطنين فى واقعه جديده تتجدد معنا اليوم وهي لمقتل عامل في الرحاب على يد امين شرطه فرض اتاوه عليهم ونظرا لضيق الحال لم يستطيعوا سداد الاتاوات فقام بقتله واصابه اثنين من اصدقائه اصابات بالغة .
اقوال اسرة شهيد الرحاب وتوجيه رساله للداخلية والقضاء
وقامة والدة الضحية الماظ طلبة بروي القصه بالكامل من داخل منزلها الفقير المكون منطابق واحد من الطوب اللبن فهى ام لاسرة مكونه من 5 افراد زوج وزوجه وثلاثة من الابناء راح منهم ” مصطفى محمد مصطفى ” ابن ال 21 عام على يد رصاصات غادرة من يد امين شرطة قام بفرض اتاوات عليه .
حيث قالت والدة الضحية ان نجلها كان يعمل فى زراعة الورد وبيع الورد وسافر إلىا لرحاب حتى يتمكن من جمع مصاريف الزواج بعد ان تم فسخ خطوبته الاولى بسبب ضيق الحال وقلت الحيله فتوجه لعمل في مشتل بالرحاب وكان سياتى يوم السبت ليرى العروسه الجديده التى قمت باختيارها له وكان قلبه حاسس انه هيموت فراح اتصور و جابلى صوره كبيره ليه وقالى لما اوحشك بصى على الصوره .
بينما علق شقيق الضحية الاكبر قائلا اخى يعمل فى الورد وصديقه بجواره يبيع الشاي فدخل عليهم امين الشرطة صباحا وطلب صديقة بمبلغ مالى وعلبة سجائر ” اتاوه ” وعندها نشب شجار بين صديقة وامين الشرطة انتهى بضربه بالنار وعندما شاهد اخي الواقعه فر هاربا واتبعه امين الشرطة وقام بضربه 3 رصاصات اودت بحياته حتى يزيل معالم جريمتة الاولى .
ونترككم مع القصه الكامله لواقعه وفقا لاقارب الشهيد من البداية وحتى الدفن من خلال الفيديو التالي .
https://www.youtube.com/watch?v=dVtglPH0a68