في واقعه تقشعر لها الابدان قام ابن شقية ” ابو بكر الندواني ” تاجر مواشى وجمال ان في يوم من الايام سيتعرض للقتل والايذاء لاسرته على يد ابن شقيقته الذى انتشله من الضياع وقام بإيوائه فى منزله منذ نعومة اظافرة , تبدئ الواقعه عندما علم ” ابو بكر ” ان ابن شقيقته البالغ من العمر 22 عاما يتعاطى المخدرات مع اثنين من اصدقائه وعندها استشاط غضبه وطرده من المنزل لعله يستعيد عقله ويرجع عن الطريق الذى يسير به .
ولكن جاء الواقع بعكس ما هو متوقع حيث اتفق مع اصدقائه الذين يقومون بتعاطي المخدرات سويا على سرقة خاله حيث انه قام بعقد صفقه مؤخرا ويعلم كافة تفصيلها كونه كان يعمل معه قبل طرده من المنزل وبالفعل تم الدخول للمنزل ولكن اعتردهم ” الندواني ” فنهالو عليه بالطعن بالاسلحه البيضاء والضرب بالشوم فاسقطوه قتيلا ولم يشفع لهم صرخات اام وطفلته التى اختبئت تحت احد الاسره قبل ان يتوجه الثلاثه للام البالغه من العمر 46 عام ليغتصبوها بعد تجريدها من ملابسها امام طفلتها , هذا وقد القت الشرطه القبض عليهم وفوجئت ان احدهم قام بتصوير الواقعه بالكالم بالفيدو ليظهر الاثنين الاخرين وهم يقومون بعمليه الاعتداء بالضرب والاغتصاب محاولا تبرئه نفسه الا ان المحكمه قامت بتحويل القضيه بالكامل لمفتى الديار المصرية .